تقارير

YNP / خاص  -

مع الموقفين المتغايرين بين كل من حكومة صنعاء والحكومة الموالية للتحالف تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة، يتعزز الإسناد الشعبي لحكومة صنعاء، فيما تتزايد العزلة الجماهيرية والشعبية للحكومة الموالية للتحالف، وهو الأمر الذي بدت شواهده بشكل لافت، خلال الأشهر الماضية، منذ إعلان صنعاء موقفها الداعم للمقاومة الفلسطينية، والمساند لها، قولا وعملا، والانخراط في الحرب لمواجهة العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، واستخدام كل الوسائل المتاحة لديها في سبيل وقف العدوان على سكان قطاع غزة، ورفع الحصار الذي تفرضه إسرائيل عليهم، والسماح بدخول الغذاء والدواء لإنقاذ أكثر من مليوني فلسطيني من خطر المجاعة التي باتت تفتك بهم جراء ذلك الحصار.

YNP / خاص - 
عادت قضية كابلات الإنترنت العالمية في البحر الأحمر إلى الواجهة مجددا منذ مطلع هذا الأسبوع، وذلك بعد تعرضها لخلل خرصت وسائل إعلام خارجية، (منها وسائل إعلام إسرائيلية وغربية وأخرى عربية تابعة لدول حليفة لأمريكا) على استغلال هذا العطل، وتوجيه اتهامات لحكومة صنعاء، بأنها هي من تقف وراءه، وهو أمر لم يكن جديدا على تلك الوسائل الإعلامية، حيث سبق وأن أثارت الموضوع ذاته قبل أسابيع، وقبل أن تتعرض كابلات الانترنت في البحر الأحمر لأي خلل أو عطل، وهو ما تنفيه صنعاء مؤكدة حرصها على تجنيب كابلات الإنترنت أي مخاطر، الأمر الذي يضع تساؤلات حول الدافع لترويج تلك الأخبار، ومن الجهة التي تقف وراءها.

YNP / خاص - 
تصاعدت الأوضاع في اليمن بشكل لافت خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تشن كثفت الولايات المتحدة وبريطانيا هجماتهما المشتركة على عدد من المحافظات اليمنية الواقعة في نطاق سلطة صنعاء. وفي المقابل، كثفت قوات صنعاء هجماتها في البحرين الأحمر والعربي، والتي تستهدف من خلالها السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية، فيما لا يزال من غير الممكن التنبؤ بما سيؤول إليه هذا الصراع، خاصة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، والذي كان هو السبب وراء الأحداث الجارية في البحر الأحمر.

 YNP / إبراهيم القانص -

يتضاءل جمهور الولايات المتحدة وبريطانيا عقب كل فشل عسكري في البحر الأحمر، وعقب كل جولة من الغارات الجوية والصاروخية على صنعاء وبقية المحافظات اليمنية، ويتناقص هذا الجمهور شيئاً فشيئاً، كلما أعلن مسؤولو الدولتين أن طائراتهم وصواريخهم دمرت نسبة كذا وكذا من قدرات الحوثيين وبناهم التحتية، كل ذلك من أجل الظهور بمستوى القوة والهيمنة التي تعودوها، وصرف الأنظار عن حقيقة العجز الذي يكبر كل يوم.

YNP: مارش الحسام

عمق الحصار اليمني المفروض على الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، من أزمة الكيان الاقتصادية المتصاعدة منذ السابع من أكتوبر الماضي من العام الفائت.

YNP _ حلمي الكمالي :

على طريق القدس ونصرة غزة والدفاع عن البلد، يواصل اليمن الشامخ صيد البحر، فيما تواصل القوات الأمريكية والبريطانية المعتدية حصد خيباتها المتراكمة على سطح البحرين الأحمر والعربي وباب المندب وفي قاع المحيط أيضاً، أمام بسالة وصمود الشعب اليمني وقواته التي كشرت عن أنيابها ونجحت في دعم غزة عسكرياً والتصدي لأعتى القوى الغربية في ذات الوقت.

YNP  /  خاص  -

 يدخل القرار الأمريكي، بتصنيف حركة "أنصار الله" الحوثيين، كجماعة إرهابية عالمية محددة بشكل خاص حيز التنفيذ، وذلك بعد أن أدركت الإدارة الأمريكية أن حكومة صنعاء لم تلتفت إلى قرار التصنيف هذا، والذي كان الهدف منه هو الضغط على صنعاء لوقف عملياتها ضد الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر، والتي تقول صنعاء تأتي في إطار الرد على العدوان الإسرائيلي على غزة.

YNP _ حلمي الكمالي :

في خضم التهديدات الإسرائيلية باقتحام مدينة رفح الفلسطينية، التي يقطنها قرابة مليوني فلسطيني نازح من جحيم العدوان على غزة، فإن العرب شعوباً وأنظمة اليوم أمام آخر فرصة لوقف العدوان والمذبحة الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني، وهي فرصة مصيرية تحدد مستقبل الأمة ليس فقط من باب إنقاذ آدميتها المشنوقة على أبواب السفارات الأجنبية، بل لإنقاذ الوجود العربي الذي يشهد مخاطر وجودية على وقع العداء والخيانة.

YNP / خاص -

خلال شهر من انطلاق الهجمات الأمريكية البريطانية المشتركة على اليمن، بدا واضحا عجز هذه الهجمات، عن تحقيق أي نتيجة في اختراق الحظر الذي فرضته قوات صنعاء على الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، ومضيق باب المندب،

 

YNP /  خاص -

تحرص أمريكا وحلفائها العالميين والإقليميين، على التلويح بأن عمليات صنعاء ضد الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، ستنعكس بشكل سلبي على عملية السلام في اليمن، وفي المقابل ترد صنعاء على هذا الفرضية بأن عملياتها لا علاقة لها بعملية السلام في اليمن، كونها مرتبطة بالعدوان الذي تشنه إسرائيل على قطاع غزة، وحصار الشعب الفلسطيني ومنع دخول أساسيات الحياة من غذاء ودواء وسلع أساسية عبر الحصار الخانق الذي تفرضه على القطاع.

 YNP /  إبراهيم القانص -

يواصل الناشط اليمني عادل الحسني، القيادي السابق في المقاومة الجنوبية، الذي يقيم حالياً في تركيا، كشف حقائق صادمة عن السجون السرية التي تديرها الإمارات في المحافظات الجنوبية اليمنية، والتي أنشأتها أبوظبي عقب سيطرة قواتها على عدن أواخر 2015م.