علوم وتقنية

 

YNP: قدم باحثان في فيس بوك طريقة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لكشف "التزييف العميق" "ديب فايك"، وهي صور ومقاطع فيديو مزورة بحرفية عالية تجعلها واقعية للغاية، للمساعدة في تحديد مصدرها.

قالت هيونداي موتور وجنرال موتورز إنهما تمضيان قدما في تطوير سيارات طائرة، وعبًرت الشركة الكورية الجنوبية عن تفاؤل بأنها قد يكون لديها خدمة “لسيارات الأجرة الطائرة” قيد التشغيل ربما بحلول عام 2025 .

وقال مسؤول تنفيذي بشركة جنرال موتورز إن الأمر قد يستغرق حتى عام 2030 حتى تتغلب خدمات سيارات الأجرة الطائرة على العراقيل الفنية والتنظيمية والوصول إلى التشغيل التجاري.

وسيارات الأجرة الطائرة تقلع وتهبط مثل طائرات هليكوبتر وتحمل مسافرين وبضائع.

وتعكف شركات أخرى لصناعة السيارات على تطوير سيارات طائرة سواء بمفردها أو عبر شراكات، ومن بينها تويوتا موتور ودايملر وجيلي الصينية.

وقدًر بنك مورغان ستانلي أن إجمالي حجم سوق سيارات الأجرة الطائرة في المدن قد يصل إلى تريليون دولار بحلول 2040 وإلى تسعة تريليونات دولار بحلول 2050 .

انتهت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) من تجميع أجزاء أول صواريخ "نظام الإقلاع الفضائي"، المعروف اختصارا باسم (إس إل إس).

ومن المتوقع أن تحمل تلك المركبات البشر إلى القمر خلال العقد الحالي.

وانتهى مهندسون في مركز كينيدي للفضاء بولاية فلوريدا من تثبيت الجزء الرئيسي من بدن الصاروخ، وطوله 65 مترا، بين صاروخين داعمين أصغر حجما.

وهذه المرة الأولى التي تُجمع فيها المكونات الثلاثة الأساسية للصاروخ بالشكل الذي ستنطلق به إلى الفضاء.

وتخطط ناسا لإطلاق أول رحلات "نظام الإقلاع الفضائي" في وقت لاحق من العام الجاري.

وفي الرحلة التي أُطلق عليها اسم "أرتميس-1"، سيحمل الصاروخ إلى القمر مركبة "أوريون"، التي تنتمي لأحدث جيل من مركبات الفضاء الأمريكية المأهولة. لكن المركبة لن تحمل أفرادا في الرحلة الأولى، إذ يريد المهندسون اختبار النظام الجديد قبل السماح للبشر بالانطلاق في تلك الرحلات في عام 2023.

ويتكون صاروخ نظام الإقلاع الفضائي من جزء رئيسي عملاق، يحتوي على خزانات وقود وأربعة محركات، وعلى جانبيه اثنان من صواريخ الدعم، طول كل منهما 54 مترا.

ويوفر صاروخا الدعم الجزء الأكبر من قوة الدفع، التي تُطلق الصاروخ من الأرض، خلال الدقيقتين الأوليين من الإطلاق.

ذكرت مواقع مهتمة بشؤون التقنيات أن شركة غوغل تعمل على تطوير هاتف جديد قابل للطي ستنافس من خلاله أجهزة سامسونغ وهواوي من نفس الفئة.

وتبعا لأحدث التسريبات فإن شركة سامسونغ بدأت بتصنيع شاشات OLED مرنة قد تستخدم في هواتف قابلة للطي ستنتجها غوغل وvivo و Xiaomi، والشاشات المخصصة لغوغل ستكون بمقاس 7.6 بوصة، أما شاشات هواتف Xiaomi فستكون بمقاس 8 بوصات للداخلية، و6.5 للشاشة الخارجية.

وتشير التوقعات إلى أن الشاشات المذكورة ستكون جاهزة بحلول أكتوبر العام الجاري، ويفترض إطلاق الهواتف التي ستزود بها نهاية السنة.

ومن المفترض أن يحمل هاتف غوغل المنتظر اسم "Pixel Fold" وأن يجهز بمعالج Qualcomm Snapdragon 888 الحديث ثماني النوى القادر على التعامل مع شبكات 5g.

كما سيحصل هذا الجهاز على ذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر تخزين داخلية 256 غيغابايت، وعلى ماسح لبصمات الأصابع سيكون مثبتا على الواجهة الخلفية أو على إحدى حواف هيكله الجانبية، إضافة لاحتوائه على منفذين لشرائح الاتصال الخلوي.

وستزوده غوغل على الأغلب بكاميرا أمامية بدقة 12.7 ميغابيكسل، وكاميرا أمامية فيها عدسة للتصوير الفائق العرض بدقة 16 ميغابيكسل، إضافة إلى بطارية بسعة 4500 ميلي أمبير تعمل مع خاصية الشحن السريع.

 

YNP: أكدت فيس بوك الأربعاء أنها تعمل على ابتكار ساعة متصلة يمكن ربطها مستقبلاً بنظارات الواقع المعزز التي تعمل على تصميمها الشركة العملاقة لوسائل التواصل الاجتماعي.

يتحضر القائمون على تطبيق "تويتر" لإدخال ميزة جديدة على التطبيق ستسمح لمستخدميه بجني بعض الأرباح من صفحاتهم.

وتبعا للباحثة والمختصصة بشؤون التطبيقات، جين وونغ، فإن "تويتر على وشك إطلاق ميزة  Super Follows الجديدة، والتي من خلالها سيتمكن بعض مستخدمي التطبيق من فرض رسوم على متابعي تغريداتهم مقابل تزويدهم بمحتوى إضافي".

وأشارت وونغ إلى "أن الذين سيستفيدون من الميزة الجديدة يجب ألا تقل أعمارهم عن 18 سنة، كما يجب أن تمتلك صفحاتهم 10 آلاف متابع على الأقل عبر تويتر، وأن يكونوا قد نشروا 25 تغريدة على الأقل في الـ 30 يوما الأخيرة قبل تفعيل الخدمة".

وأوضحت الباحثة أن مستخدمي ميزة Super Follows بإمكانهم تصنيف المحتوى الذي يرغبون بتوفيره لمتابعيهم عبر عدة فئات مثل: "فئة الرياضة"، أو فئة "البث الصوتي".

وكانت "تويتر" قد أعلنت في مايو الفائت أيضا أن مستخدمي تطبيقها سيتمكنون من استحداث غرف اتصالات مدفوعة عبر خدمات Spaces  في التطبيق، وسيكون بإمكانهم جدولة مواعيد هذه الغرف للتخطيط لأكثر من حدث أو فعالية.

أعلنت شركة أبل عن حزمة وسائل لحماية الخصوصية خلال مؤتمرها السنوي الخاص بمطوري البرمجيات.

وتشمل هذه البرمجيات خاصية "الترحيل الخاص"، التي تسمح للمستخدمين بإخفاء سلوكهم في تصفح المواقع عن شركة أبل، ومزودي خدمات الإنترنت، والمُعلِنين.

وتتعرض أبل لضغوط من أجل تخفيض وتيرة تعقب بيانات المستخدمين.

بيد أن هذه الخاصية لن تكون متاحة للمستخدمين في الصين، التي تعد من أهم أسواق أبل، بسبب إجراءات رقابية.

وهذه أحدث تسوية تجريها عملاقة التكنولوجيا بخصوص ملف الخصوصية في الصين، علما بأن الشركة تجني 15 في المئة من دخلها من هذا البلد.

ويخضع الإنترنت في الصين لرقابة شديدة، إذ يُدير البلد أيضا نظام مراقبة على نطاق واسع يشمل المقيمين فيه.

وستكون هذه الخاصية متاحة في عدة بلدان أخرى، بما في ذلك السعودية وبلاروسيا.