الأخبار

YNP_خاص: أعلنت حكومة صنعاء تأييدها الاحتجاجات التي تشهدها الجامعات الأمريكية تنديداً بالدعم الأمريكي لجرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ، وأعمال القمع التي تمارسها الشرطة الأمريكية ضد الطلاب .

وقال نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء حسين العزي ، في تدوينة على ( اكس ) : " نشعر بالقلق إزاء التصريحات  المشبوهة لإدارة بايدن والتي تمهد بوضوح لعمل قمعي وشيك ضد احتجاجات طلاب الجامعات في أمريكا ".

مضيفا أن " صنعاء ترفض أي مساس بهؤلاء الامريكيين الأحرار وتعتبرهم جزءا لايتجزأ من الضمير الإنساني الحر".

وحث العزي ، المحتجين على  " توحيد وتوسيع جهودهم لجعل الفعل القمعي عملا صعبا ".

YNP_خاص: كشف المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، عن تسليم حكومة أحمد بن مبارك ، المهام الأمنية في محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن ، لحزب الاصلاح.

وقال القيادي في المجلس الانتقالي بمحافظة حضرموت عبدالله مبارك الغيثي في تدوينة على ( اكس ) : " تسليم قوات الأمن الخاصة في شبوة لقيادة إصلاحية بمثابة إعادة تسليم محافظة شبوة لحزب الإصلاح الإخواني ".

مضيفاً : " للأسف قيادة المجلس الإنتقالي الجنوبي تدفن رأسها في التراب أمام تعيينات حيدان؟ ".

YNP_خاص: اعلنت أمريكا تنفيذ قوات صنعاء هجوما واسعا على سفن تابعة لها في خليج عدن والمحيط الهندي .

وقالت القيادة المركزية الامريكية إن صنعاء استهدفت بصاروخ باليستي مضاد للسفن السفينة (MV Yorktown) التي ترفع العلم الأمريكي وتملكها وتديرها أمريكا، وتضم طاقمًا مكونًا من 18 أمريكيًا وأربعة يونانيين .

مضيفة أن هجوما آخر شنته صنعاء بأربع طائرات مسيرة .

مؤكدة أن الصواريخ المضادة للسفن والطائرات المسيرة تمثل تهديدًا وشيكًا للولايات المتحدة والتحالف والسفن التجارية في المنطقة.

YNP_خاص: كشفت وسيلة إعلام دولية ، رفض حكومة صنعاء عرضا جديدا من أمريكا لرفع حصارها على الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي وايقاف عملياتها المساندة لقطاع غزة .

وقالت صحيفة ( ذا ناشونال ) الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، إن " الولايات المتحدة الأمريكية ترسل إلى صنعاء عبر مبعوثين ووسطاء ومسؤولين غربيين رسائل فيها عروض وحوافز أمريكية مقابل إيقاف هجمات البحر الأحمر ".

مضيفة أن " أمريكا أكدت للوسطاء أنها مستعدة لتقديم الحوافز لصنعاء، ورفع الحصار بشكل كامل عن صنعاء والحديدة، والتسريع في عملية السلام، وإنهاء الحرب، مقابل إيقاف هجمات البحر الأحمر ".

مؤكدة أن " أمريكا قبل إرسال وسطاء لصنعاء، حاولت إقناع إيران بالمساعدة في خفض تصعيد الجبهة اليمنية ، ولكن الوفد الإيراني في سلطنة عُمان أبلغهم أن القرار بيد صنعاء، وأنه يجب على الأمريكيين التحدث معها ".