الأخبار

YNP_خاص: أرسلت الإمارات ، شحنة أسلحة جديدة ودفعة من المرتزقة إلى السودان عبر كينيا ، بعد تقهقر القوات المدعومة من أبوظبي أمام الجيش السوداني .

وقالت مصادر سودانية إن طائرة شحن عملاقة هي الثانية خلال أسبوع ، وصلت إلى مطار نيروبي وعلى متنها أسلحة وذخائر وطائرات مسيرة لقوات التدخل السريع قادمة من الإمارات .

مضيفة أن طائرة أخرى نقلت بالتزامن من مطار نيروبي مواد غذائية ومرتزقة تم تدريبهم في كينيا ووصلت إلى مطار أم جرس شمالي تشاد تمهيداً لنقلها براً إلى السودان .

وتواصل الإمارات ، للعام الثاني، العبث في السودان عبر دعم مرتزقتها قوات التدخل السريع بهدف السيطرة على العاصمة الخرطوم وإنشاء نظام موالٍ لها .

YNP_خاص: تصاعدت الانطفاءات للتيار الكهربائي في محافظة حضرموت شرقي اليمن ، جراء نفاد الوقود المشغل لمحطات التوليد.

وأفادت مصادر بأن مدن المكلا والشحر وغيل باوزير والحامي والديس الشرقية تشهد ساعتي تشغيل للتيار الكهربائي مقابل خمس ساعات إطفاء .

مؤكدة مفاقمة انطفاءات التيار الكهربائي ، معاناة سكان المحافظة النفطية في ظل استياء وغضب شعبي واسع ، وسط تجاهل حكومة بن مبارك ، خاصة وأنها حاولت تشغيل محطات الكهرباء في عدن من مخصصات حضرموت.

 

 

 

YNP_خاص: أقر المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، بتعرضه لخديعة من خلال ادخاله في شراكة صورية بالمجلس الرئاسي مقابل الحماية فقط ، رغم سيطرته العسكرية على المحافظات الجنوبية .

وقال القيادي في الانتقالي بحضرموت عبدالله مبارك الغيثي في تدوينة على ( اكس ) : " ما الفائدة من سيطرة المجلس الإنتقالي الجنوبي عسكريا على وادي وصحراء حضرموت إذا ظلت حكومة ( الشرعية ) هي من تدير شؤون الوادي والصحراء إداريا وماليا وإقتصاديا ...إلخ ".

مضيفاً: " ها هو الإنتقالي واضع يده عسكريا على عدن لكن لا يستطيع أن يوفر كهرباء لعدن لأن كل شيء في عدن بيد حكومة الشرعية ؟؟".

YNP_خاص: أكدت مصادر استمرار ازمة الكهرباء في مدينة عدن التي يسيطر عليها المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، رغم وصول شحنة الوقود الخاصة بمحطات التوليد .

وقالت المصادر إن سفينة تحمل 20 ألف طن من الديزل وصلت بحسب مناقصة إلى ميناء الزيت يوم الأربعاء ، لكن مالك الشحنة رفض افراغها قبل دفع ثمنها .

مضيفة أن قيادتي المجلس الرئاسي والحكومة تماطل في دفع قيمة الشحنة متعللة بعدم توفر سيولة .

مشيرة إلى تفاقم معاناة المواطنين نتيجة تزايد ساعات انطفاءات التيار الكهربائي وارتفاع درجة الحرارة .

YNP_خاص: أعلنت حكومة صنعاء ، فتح طريق بين مناطقها ومدينة مأرب الخاضعة لسيطرة حزب الاصلاح شمال شرقي اليمن .

وقال محافظ مأرب علي طعيمان في تصريحات انه سيتم فتح طريق ( البيضاء - الجوبة - مدينة مأرب) من طرف واحد واستكمال الترتيبات اللازمة .

مضيفاً أن فتح الطريق يأتي لتخفيف معاناة المسافرين وأبناء المديريات الجنوبية .

داعياً الإصلاح إلى فتح الطريق من جانبهم وعدم الزج بملف الطرق في المناكفات السياسية .

مشيراً إلى أن فتح الطريق يأتي كخطوة اضافية إلى جانب مبادرة فتح طريق صنعاء - صرواح - البيضاء التي تم الإعلان عنها سابقاً .

لافتاً إلى أن قيادات الإصلاح تطلق تصريحات للاستهلاك الإعلامي ولا تملك قرارها لفتح الطرق ، بل تتلقى توجيهاتها من السفير السعودي .

YNP / ترجمة عرب جورنال -

  كتب فلاديسلاف زيكولدين في صحيفة نوفوروسيا الروسية  عن عجز الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عن ضمان أمن التجارة البحرية، وإجراء مفاوضات مع صنعاء من دون علم إسرائيل.

إسرائيل قد تتعرض للهجوم:

أعلنت القيادة البحرية اليمنية رسمياً استعدادها لبدء عمليات عسكرية ضد إسرائيل في البحر الأبيض المتوسط، وسوف يستهدف أنصار الله السفن الغربية ليس فقط في المحيط الهندي، بل أيضاً في البحر الأبيض المتوسط.

ويشير أنصار الله إلى أنه إذا لم توقف إسرائيل عدوانها على قطاع غزة، فإن اليمن سيبدأ بمهاجمة جميع السفن التي تدخل الموانئ الإسرائيلية في البحر الأبيض المتوسط، بغض النظر عن انتمائها لدولة أو أخرى.

إلى ذلك، عرضت السلطات اليمنية على الطلاب المفصولين من الجامعات لدعم فلسطين الدراسة في جامعة صنعاء، وستتحمل السلطات اليمنية جميع نفقات النقل والتدريب والإقامة.

 

أوروبا لا تستطيع حماية سفنها

طالب قائد بعثة الاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر، الأميرال فاسيليوس جريباريس، بموارد إضافية من بروكسل لضمان الشحن قبالة سواحل اليمن، وكما ذكرت شبيغل، تواجه القوات البحرية الأوروبية نقصًا تامًا في الموارد اللازمة لإكمال المهام الموكلة إليها، حسبما ذكرت شبيغل.

وتشير صحيفة شبيغل " بإن ألمانيا لن يكون قادرة بعد الآن على القيام بمهمة حماية السفن من هجمات أنصار الله".

وتشير التفاصيل إلى أن بعثة الاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر تضم حاليا ثلاث سفن حربية فقط، وبدوره، يصر جريباريس على أنه يحتاج إلى زيادة قواته الحالية إلى عشر سفن والحصول على دعم جوي تحت تصرفه.

 

مفاوضات السلام

وفي الوقت نفسه، بدأت الولايات المتحدة مفاوضات السلام مع أنصار الله، ومن الواضح أن "استعراض القوة" الذي قامت به الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى في البحر الأحمر قد فشل، ولم يكتف أنصار الله بوقف الهجمات على السفن التجارية، بل تمكنوا حتى من الرد على المجموعة الغربية بالصواريخ والضربات بواسطة الزوارق البحرية بدون طيار.

وفي هذا الصدد، وعدت واشنطن صنعاء بالاعتراف بشرعية أنصار الله ورفع الحصار عن الموانئ البحرية اليمنية، ورداً على ذلك، يجب على القوات اليمنية التوقف عن مهاجمة السفن التجارية.

وبيان البحرية اليمنية الموصوف أعلاه هو رد بليغ على المقترحات الأمريكية. لكن هنا يجب أن نأخذ في الاعتبار أن مجرد بدء الحوار هو انتصار فعلي لأنصار الله، ولهذا نادراً ما يتفاوض الأميركيون مع الدول التي لا يعترفون بشرعيتها، وفي بعض النواحي، مؤشر على فشل واشنطن وضعفها في هذا المجال.

وخلال الحصار البحري بأكمله، تمكن السلطات اليمنية في صنعاء من مهاجمة حوالي مائة سفينة تجارية تابعة لدول غربية، وعلى الرغم من أن عددًا قليلًا منها فقط تعرض لأضرار جسيمة، إلا أن هذا كان كافيًا لمعظم التجارة البحرية لتغيير مسارها من البحر الأحمر، متجاوزة إفريقيا بأكملها.

وبالإضافة إلى بدء مفاوضات السلام مع اليمن، التي تجريها الولايات المتحدة متجاوزة إسرائيل، قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إن واشنطن أوقفت إمدادات الأسلحة إلى تل أبيب، وهذا هو التوجه الفعلي للأميركيين ضد اليهود.

وشدد أوستن على أن الولايات المتحدة لا تريد أن تكون مرتبطة بتدمير المدنيين العرب في الشرق الأوسط، في السابق، كان البنتاغون سيرسل أنظمة توجيه ونحو ثلاثة آلاف ونصف قنبلة إلى إسرائيل.

ومع ذلك، فإن اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة قوي للغاية، ويمكن تنفيذ إمدادات الأسلحة إلى تل أبيب وفق "مخططات رمادية" وبعد نقل الأسلحة واستخدامها، يمكن تقنين كل شيء "بعد وقوعه".

لكن المهم في هذا الحدث هو أن واشنطن، ولأول مرة، رفضت بشكل علني ورسمي المساعدات والدعم لإسرائيل، وبالتالي، فإن العلاقات بين الولايات المتحدة وتل أبيب يمكن أن تصبح منطقية للغاية ومعقدة بشكل خطير.

 

"محرقة" أم إبادة جماعية للعرب؟

منذ التصعيد التالي للصراع العربي الإسرائيلي، أُريقت الكثير من الدماء، فخلال أشهر القتال في الشرق الأوسط، مات آلاف المدنيين كضحايا للأعمال المتطرفة للقيادة الإسرائيلية.

وتعتزم تل أبيب حل "قضية غزة" نهائيًا والقضاء على التهديد الذي يهددها في جنوب البلاد، لكن هذه المهمة يتم تنفيذها باستخدام أساليب عدوانية ودموية للغاية، الأمر الذي أثار بالفعل رفض المجتمع الدولي بأكمله.

وفي المقابل، يدعي المسلمون أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية فعلية ضد السكان المدنيين في قطاع غزة.

وهذا يعني أن أياً من الطرفين لا ينوي التنازل، ولن تنتهي دوامة الصراع بين إسرائيل والعالم الإسلامي.

 

  • نقلا عن عرب جورنال

 

YNP:

شهدت عدد من المحافظات اليمنية، الجمعة، تظاهرات حاشدة، تحت شعار “التصعيد بالتصعيد.. مع غزة حتى النصر”، دعماً للمقاومة في غزة، وتأييدا ومساندة لعمليات القوات المسلحة اليمنية في مواجهة التصعيد الصهيوني بتصعيد أكبر”.