منوعات

 

YNP:كأول ضرير في آسيا، والثالث في العالم، تسلق الصيني تشانغ هونغ (46 عاما)، أعلى قمة في العالم من الجانب النيبالي، قمة "إيفرست" في جبال الهيمالايا.

عقد رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، وخطيبته، كاري سيموندس، قرانهما في حفل سري في كاتدرائية وستمنستر، حسبما أفادت الأنباء.

وأقيم حفل الزفاف أمام الأصدقاء المقربين والعائلة بحسب عدد من الصحف.

وغردت وزيرة العمل والمعاشات تيريز كوفي: "مبروك بوريس جونسون وكاري سيموندس على زواجكما".

كما أعربت وزيرة إيرلندا الشمالية الأولى، أرلين فوستر، عن تمنياتها لهما بالسعادة عبر تويتر.

وذكرت صحيفة "ذ ميل أون صانداي" أن 30 ضيفا قد تمت دعوتهم إلى الحفل في غضون مهلة قصيرة - وهو الحد الأقصى لعدد الحاضرين المسموح بهم بموجب قيود فيروس كورونا في إنجلترا.

وأضافت أن عددا قليلا من مسؤولي الكنيسة شاركوا في الاستعدادات للاحتفال الكاثوليكي الذي ترأسه الأب دانيال همفريز.

سجلت في الكونغو الديمقراطية ما لا يقل عن 61 هزة أرضية خلال الـ 24 ساعة الماضية على خلفية النشاط البركاني في هذا البلد، حسبما أوردت وكالة "فرانس برس" مساء السبت.

وأشارت الوكالة نقلا عن خبراء زلازل محليين إلى أن الهزات سببها استمرار تدفق سيول الحمم البركانية في منطقة ثوران بركان نيراغونغو شرقي البلاد.

وقالت السلطات المحلية إن أكثر من 10 هزات أرضية تم تسجيلها فور ثوران البركان المذكور الواقع بالقرب من مدينة غوما في ولاية كيفو الشمالية. وأفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة أن الحدث خلف مصرع 30 شخصا وفقدان 40 آخرين.

ونقلت صحيفة "أكتواليتي" المحلية عن رئيس الدولة فيليكس تشيسيكيدي قوله إن سيول الحمم البركانية من جبل نيراغونغو أسفر عن تدمير نحو 5 آلاف منزل.

وسابقا قالت وزارة الاتصالات ووسائل الإعلام في البلاد إن نشاطا بركانيا "منخفضا" تم رصده على السفح الشمالي من جبل نياموراغيرا الواقع بالقرب من مدينة غوما بجوار جبل نيراغونغو. غير أن حكومة البلاد أكدت لاحقا، بعد إجراء تفقد جوي للمنطقة، عدم تسجيل أي ثوران جديد في الجزء الشرقي من البلاد.

 

قالت شرطة ولاية نيوجرسي إن امرأة قطعت حلق ابنها البالغ من العمر 4 سنوات، ثم اتصلت برقم الطوارئ 911، ولكن فقط للحصول على مساعدة طبية بعد إصابتها بجروح في معصمهما اثناء قتل ابنها.

وأوضحت الشرطة أن إلينا جوتي (38 عاماً) قتلت طفلها الصغير وتركت جثته في غرفة نومه، ثم اتصلت حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليل متذمرة من إصابتها بجروح في معصمها.

وعندما وصل الضباط، قابلتهم جوتي ويدها ملطخة بالدماء، وبعد ذلك، قامت الشرطة بتفتيش المنزل لتعثر على طفلها إيدن مصاباً بجروح خطيرة في حلقه وسكاكين مطبخ ملطخة بالدماء على الأرض.

وقالت الشرطة إنه تم الإعلان عن وفاة الطفل حوالي الساعة الثالثة صباحاً.

ولم تُظهر الأم أي عاطفة تجاه طفلها القتيل، وفقاً لتقرير الشرطة.

وكشف تقرير الشرطة أن الأم ابلغت زوجها السابق مؤخراً أنها تعاني من الاكتئاب.

وأعلن المدعي العام في مقاطعة سومرست، مايكل روبرتسون، أن هيئة محلفين كبرى سلمت لائحة اتهام تتهم جوتي بالقتل من الدرجة الأولى وتهتمين بحيازة سلاح من الدرجة الثالثة.

أقدمت سيدة مصرية في منطقة إمبابة على قتل زوجها وفصل رأسه وعضوه الذكري عن جسده في 35 دقيقة، حيث قامت في البداية بذبحه أثناء نومه.

وقدمت السيدة تبريرا لجهات التحقيق التي تمكنت من كشف ملابسات الواقعة في غضون 48 ساعة فقط، حيث قالت إن زوجها كان صاحب قوة جنسية مفرطة: "كنت عايزة ارتاح منه ومن تعبه ليا في الليل والنهار"، وأنها عجزت من إصلاحه، وعندما تحدثت معه عن أنه يتناول عقاقير طبية منشطة جنسيا أنكر، لكنها لم تجد له حلا سوى القتل، بحسب حديثها في محضر الشرطة وتحقيقات النيابة العامة التي نسبت إليها تهمة القتل العمد والتمثيل بالجثة وإخفاء معالمها.

وقالت أنها حملت رأس زوجها والعضو الذكري، وألقت بهما في مقلب قمامة، وحزمت باقي الجسد في بطانيتين قديمتين بعد أن أسرعت في تنظيف الغرفة من آثار الدماء، وطلبت من أبنائها مساعدتها في حمل تلك البطاطين بزعم أن داخلها بعض المخلفات والأشياء القديمة وألقت بها في شارع قريب من مكان إقامتها، وظل الجثمان قرابة 12 ساعة حتى كشف المارة أن داخله قتيلا، فأبلغوا الشرطة بما شاهدوه.

قررت النيابة العامة حبس المتهمة على ذمة التحقيقات، وجدد قاضي المعارضات حبسها لمدة 15 يومًا، بعد أن اقتادتها أجهزة الأمن إلى مسرح الجريمة، وقامت بتمثيلها في حضور ممثل النيابة العامة، الذي قرر إعادتها إلى محبسها، وانتدبت النيابة الطب الشرعي لتشريح جثمان الضحية لبيان أسباب وفاته رسميا.