منوعات

تحقق الشرطة الإسبانية في وفاة رجل يبلغ من العمر 39 عاماً عثر على جثته داخل تمثال ديناصور.

وأخطر أب وابنه السلطات بذلك بعد أن لاحظا انبعاث رائحة من تمثال مصنوع من الورق المعجون بالصمغ في ضاحية سانتا كولوما دي غرامينت، في برشلونة.

ورأى الأب الجثة من خلال شق موجود في ساق تمثال الديناصور المجوف.

وقالت الشرطة إن أسرة الرجل المفقود كانت قد أبلغت عن فقدانه، ولا تشتبه في وقوع جريمة.

واستدعت الشرطة ثلاث فرق إطفاء إلى مكان الحادث بعد اكتشاف الجثة، وقطع أفراد الإطفاء ساق مجسم الديناصور لإخراج الجثة.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن الرجل الذي لم تذكر اسمه كان يحاول استعادة هاتف محمول وقع منه داخل التمثال. ثم سقط هو نفسه داخل المجسم، وظل محاصراً رأساً على عقب، ولم يستطع طلب المساعدة.

أصيب أكثر من 210 أشخاص بجروح إثر اصطدام قطارين خفيفين في كوالالمبور عاصمة ماليزيا مساء الاثنين.

وذكرت قناة “نيوز آسيا” نقلاً عن عمال الإنقاذ قولهم إن 47 شخصا على الأقل أصيبوا بجروح خطيرة في الحادث، دون الإبلاغ عن وفيات.

وقال وزير النقل الماليزى وي كى سيونغ إن أحد القطارين كان في وضع اختبار عندما وقع التصادم بعد الساعة 08:30 من مساء الاثنين بقليل (12:30 بتوقيت غرينتش) عندما كان القطاران يسيران تحت الأرض بين محطتين بوسط كوالالمبور.

وأصيب 213 شخصا من بين إجمالي 238 راكبا، وفقا لما ذكره مسؤولون.

وقال رئيس الوزراء محي الدين ياسين إنه أمر بإجراء تحقيق في الحادث وطلب بتوفير علاج شامل للمصابين.

وتعرضت المستشفيات الماليزية لضغوط في الأسابيع القلائل الماضية بسبب جائحة فيروس كورونا، حيث تم الإبلاغ عن عدد قياسى من الوفيات وحالات الإصابة يومى الأحد والاثنين.

استأجر عروسان هنديان طائرة وعقدا حفل زفافهما في الجو مع أكثر من 160 ضيفًا في محاولة للهروب من قيود فيروس كورونا.

وانتشرت لقطات فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي للزوجين وضيوفهم في الطائرة المستأجرة.

وفرضت ولاية تاميل نادو، التي انطلقت منها الطائرة، قيودًا أكثر صرامة مؤخرًا للحد من انتشار فيروس كورونا، وحددت عدد الحضور في حفلات الزفاف بـ 50 ضيفًا فقط.

وذكرت تقارير أن هيئة الطيران الهندية فتحت تحقيقا في الأمر

وصرح مسؤول من المديرية العامة للطيران المدني لصحيفة تايمز أوف إنديا بأن موظفي شركة سبيس جيت الذين كانوا على متن الرحلة قد اُوقفوا عن العمل.

وقال متحدث باسم سبيس جيت لصحيفة إنديان إكسبرس إن طائرة بوينج 737 حجزت من مادوراي إلى بنغالور من قبل وكيل سفر لرحلة بعد حفل زفاف.

وقال المتحدث إن الزبون "تم إطلاعه بوضوح على إرشادات كوفيد 19 التي يجب اتباعها ورفض الإذن بأي نشاط يتم القيام به على متن الطائرة".

وتشير الأرقام الرسمية إلى أن الهند تعاني من موجة ثانية قاتلة من فيروس كورونا أودت بحياة 300 ألف شخص على الأقل. يقدر الخبراء أن العدد الحقيقي للضحايا أعلى بكثير.

واكتظت المستشفيات ومحارق الجثث في البلاد في الأسابيع الأخير ، مما أدى إلى نقص حاد في الأكسجين وحرق الجثث على مدار الساعة.

وقامت العديد من العائلات غير القادرة على تحمل تكاليف حرق الجثث بدفن أحبائها بشكل غير قانوني على ضفاف نهر الغانج أو دفعت جثثهم في مياه النهر، مما أثار مخاوف من أن عدد القتلى الحقيقي أكبر كبير من الأرقام التي تذكرها المصادر الرسمية.

الفلسطيني نظمي الدحدوح يبلغ من العمر 70 عاماً، يجلس أمام الخيمة التي أقامها فوق أنقاض منزله الذي دمر في الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على مدينة غزة.

 وعقب 11 يوما من العمليات العسكرية، بدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، إذ أعلن الجانبان قبولهما مقترحاً مصرياً لوقف إطلاق النار، دخل حيز التنفيذ يوم الجمعة الماضي.

أعلنت جمهورية الكونغو الديمقراطية، أن 13 شخصا على الأقل لقوا مصرعهم بسبب ثوران بركان جبل نيراغونغو الواقع على مشارف مدينة غوما شرقي البلاد، ليلة أمس.

وقال المتحدث باسم الحكومة باتريك مويايا، في كلمة بثها التلفزيون الرسمي: "سجلت أكثر من 10 زلازل في محيط مدينة غوما عقب ثوران البركان"، مشيرا إلى إحصاء 13 قتيلا حتى الآن.

ودعا مويايا السكان إلى توخي الحذر والالتزام الصارم بتوجيهات سلطات المقاطعة وانتظار قرار الحاكم قبل العودة إلى منازلهم.

وأكد أن وفدا حكوميا توجه على الفور لتقديم الدعم للسلطات في مواجهة هذه الأزمة، مشيرا إلى أنه "سيتم الإبلاغ عن تطور الوضع فور حدوثه".

وانفجر البركان الليلة الماضية، ما أدى إلى فرار الآلاف من سكان المدينة إلى الحدود مع رواندا، بعدما أمرت السلطات بإخلاء مدينة غوما.

وكانت إدارة الطوارئ في الكونغو أعلنت أن نحو 4000 مواطن كونغولي قد فروا إلى الحدود مع رواندا هربا من حمم البركان.

 وأشارت تقارير صحافية إلى أن هؤلاء النازحين سيقيمون مؤقتا في المدارس والكنائس.

وعقب ثوران البركان، أعربت كل من رواندا وأوغندا عن استعدادهما لاستقبال النازحين وتقديم المساعدة لمن تمكنوا من الفرار.