الأخبار

خاص-YNP..
 

وجهت الولايات المتحدة، يوم الاثنين، تحذيراً قوياً لـ الاحتلال الإسرائيلي مع كشفها سعيه لتقريب الحرب مع إيران.


ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" تسريبات جديدة حول قدرات إيران العسكرية.

وأفادت الصحيفة بأن القوات الإيرانية تُجَهِّز لـ إطلاق ألفي صاروخ دفعة واحدة على إسرائيل في أية مواجهة مُرتقبة، معتبرة أن هذا الكم كفيل بتدمير وسط إسرائيل، بـ من فيها العاصمة تل أبيب ومدن أخرى.

كما أنها كفيلة، وفق الصحيفة، بـ شلّ منظومات الدفاع الأمريكية والإسرائيلية بشكل كامل.

وبحسب ما نقلته الصحيفة، فقد طورت إيران صواريخ خاصة بـ اختراق التحصينات، مشيرة إلى أن إسرائيل لا تملك أي قدرة حقيقية على الردع، بـ اعتبار أنها لا تملك سوى بضعة صواريخ اعتراضية.

وكشفت الصحيفة أن إيران أطلقت في المرة السابقة خمسمائة صاروخ، ما تسبب بـ نضوب المخزون من الصواريخ الاعتراضية لـ إسرائيل بشكل تام، مؤكدة أن تجديد المخزون تطلب عامين.

وجاء الكشف الأمريكي عن هذه القدرات مع تأكيدها بأن المواجهة بين إسرائيل وإيران باتت مسألة وقت.

وتُعد ما تضمنته تسريبات الصحيفة الأمريكية رسالة واضحة بـ أن إدارة ترامب لن تستطيع إنقاذ الاحتلال، كما حدث في المرة السابقة عندما تدخلت القوات الأمريكية لدعم الاحتلال في حرب الـ 12 يوماً، والتي انتهت بـ إعلان الاستسلام الأمريكي – الإسرائيلي.

 
 

 

خاص- YNP..

تصاعدت حدة التوتر بين الاحتلال الإسرائيلي وتركيا، يوم الاثنين، مع توجه أمريكي للتخلي عن فصائله في سوريا ضمن اتفاق مع أحمد الشرع ومخاوف إسرائيلية من توغل تركي بـ غزة ايضا.


ونظمت فصائل درزية مدعومة من إسرائيل استعراضاً بصواريخ مُضادَّة للطائرات جنوب سوريا.

وجاء الاستعراض عشية انتهاء زيارة للرئيس السوري أحمد الشرع إلى الولايات المتحدة، حيث أبرم اتفاقاً جديداً يتضمن، وفق حديثه، تخلي أمريكا عن الفصائل التابعة لها في الشمال وتحديداً الكردية "قسد".

والاستعراض الدرزي عُدَّ، وفق خبراء، إشارة لرفض إسرائيل الاتفاق ومحاولة لإيصال رسالة لتركيا التي قد تستفيد من الاتفاق بين الشرع وترامب بـ التوغل في سوريا وصولاً إلى العاصمة دمشق.

كما تتضمن الرسالة أيضاً أن الاحتلال لن يتخلى عن الجنوب السوري الذي يضم أجزاءً من العاصمة دمشق.

وتزويد الاحتلال للفصائل الدرزية بـ صواريخ مضادة للطائرات استولى عليها من معسكرات وقواعد سورية تابعة لـ الجيش السوري عقب سقوط نظام الأسد، جاء عشية تهديد جديد أطلقه وزير دفاع الاحتلال، يسرائيل كاتس، لـ تركيا.

وقال كاتس بأن تركيا لن ترى غزة إلا بـ "المِنظار".

ويعارض الاحتلال أي دور تركي ضمن القوات الدولية المُرتقب نشرها في غزة، مع أن تركيا تُعد أبرز الضامنين.

ولم يُعرَف بعد ما إذا كان سيتم حل الإشكالية في ظل الضغوط الأمريكية، أم ستتجه الأمور نحو أزمة جديدة.

 
 

 

خاص- YNP..

عادت الخلافات، يوم الاثنين، لتُخَيِّم على العلاقات الأمريكية مع حلفائها العرب، بالتزامن مع طرح تفاصيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة.


ودفعت الإدارة الأمريكية بـ صهر الرئيس ترامب لزيارة تل أبيب مجدداً.

وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن جاريد كوشنر يسعى لدفع الاحتلال نحو الخطة الثانية من اتفاق وقف الحرب في غزة.

ويأتي الدفع الأمريكي مع استمرار فجوة الخلافات في المرحلة الأولى، حيث تحتدم النقاشات حول مصير نحو مائتي مُقاوم في أنفاق غزة في مناطق تحت سيطرة الاحتلال.

ويدفع الوسطاء للسماح بـ خروجهم بشكل آمن، بينما يشترط الاحتلال استسلامهم، وهو ما ترفضه المقاومة.

كما يواصل الاحتلال تصعيده في مناطق مختلفة من القطاع، حيث يُنَفِّذ عمليات تفجير ونسف للمنازل والممتلكات داخل الخط الأصفر.

ولا يزال الاحتلال يُناور بملف المساعدات، رغم نقل إداراته لما يُعرف بـ "مركز المساعدات" الذي تقوده الولايات المتحدة.

وتحاول أمريكا تجاوز المرحلة الأولى عبر القفز إلى الثانية التي تَشوبها الكثير من التعقيدات.

وأبرز نقاط الخلاف البارزة حتى اللحظة هي مشاركة تركيا بـ القوات الدولية، إضافة إلى مناطق الإعمار؛ حيث تشترط أمريكا إعمار إسرائيل والمناطق الخاضعة لسيطرتها من غزة أولاً، بينما تعد الدول العربية الحليفة ذلك يُعمِّق انقسام الأراضي الفلسطينية ويُمزّق القطاع.

خاص-YNP..
 

عادت أزمة الموارد في مناطق سيطرة التحالف، جنوبي اليمن، يوم الاثنين، إلى نقطة الصفر. وشهدت العاصمة السعودية اجتماعات جديدة بشأنها.


وضم الاجتماع الجديد رئيس الحكومة ورئيس مجلس القيادة الرئاسي ومحافظ البنك المركزي، في حين غاب عنه بقية أعضاء الرئاسي السبعة.

وجاء الاجتماع عقب كشف حكومة عدن رفض محافظي محافظات توريد العائدات إلى حسابها بالبنك المركزي في عدن.

وأبرز هؤلاء المحافظين محافظ المؤتمر بـ المهرة، محمد علي ياسر.

وكان يُفترض أن يتخذ الاجتماع إجراءات حازمة ضد ياسر، بما في ذلك إقالته كما لوَّح بذلك رئيس الحكومة، لكن العليمي اكتفى بدعوة المسؤولين إلى ضرورة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه.

وكشف غياب أعضاء الرئاسي وبيان الاجتماع عن خلافات، إضافة إلى تماهٍ مع رفض توجيهات سعودية سابقة بتوريد العائدات.

واضطر أعضاء الرئاسي إلى نقل صلاحيات المجلس إلى رئيس الحكومة، لكن تبقى السلطات المحلية بالمحافظات هي العقبة الأبرز في تنفيذ الأوامر، لاسيما في ضوء الانقسام والصراعات التي تُغذّيها أطراف إقليمية.

والـ مهرة واحدة من عدة محافظات شملها قرار إغلاق موانئ التهريب وتوريد العائدات، لاسيما محافظات النفط شرقي البلاد، والتي تتقاسمها السعودية والإمارات.

 
 

 

خاص-YNP..
 

صعّدت الإمارات، يوم الاثنين، ضد مساعٍ سعودية لتجريدها من موارد النفط والغاز في شبوة، إحدى أهم المحافظات الثرية شرقي اليمن.


واستدعت أبوظبي رئيس فرع الانتقالي في شبوة علي الجبواني بصورة عاجلة.

وأفادت مصادر بـ سلطة شبوة بأن استدعاء الجبواني جاء ضمن توجه لتعيينه محافظاً لـ شبوة خلفاً للحالي المحسوب على المؤتمر، عوض العولقي.

وأشارت المصادر إلى أن أبوظبي تتوقع إقالة العولقي مع رفضه تنفيذ توجيهات سعودية تتعلق بالموارد.

ويُتوقع أن يُصدر عيدروس الزُبيدي، رئيس الانتقالي وعضو مجلس القيادة الرئاسي، قراراً بتعيين الجبواني، وفق المصادر، بهدف قطع الطريق على أي مساعٍ سعودية لتعيين موالٍ لها.

وتسيطر الإمارات على أهم موارد المحافظة؛ حيث تتمركز قواتها في أهم منشأة لإنتاج الغاز المسال وبعض الحقول النفطية.

والخطوة الأخيرة تُشير إلى رفض الإمارات انتزاع أهم المحافظات منها أو تسليم الموارد لـ حكومة عدن التي ترفض أصلاً دعمها.

وشبوة واحدة من عدة محافظات وجّهت السعودية عبر مجلس القيادة الرئاسي بـ توريد عائداتها إلى حساب الحكومة في عدن وإغلاق منافذ تهريب فيها تستخدمها الإمارات.

خاص-YNP..
 

شهدت منطقة باب المندب، عند أطراف الساحل الغربي لليمن، يوم الاثنين، توتراً جديداً بالوكالة بين السعودية والإمارات.


وأفادت مصادر قبلية بأن فصائل "درع الوطن" التي يُشرف عليها قائد الدعم بالتحالف سلطان البقمي، و"العمالقة الجنوبية" المحسوبة على الإمارات، دفعتا بتعزيزات عسكرية إلى منطقة رأس العارة، مع احتدام الخلافات حول شحنات أسلحة جديدة، مؤكدة فشل وساطة قبلية لاحتواء التوتر.

وبدأ الخلاف عندما اعترضت فصائل "درع الوطن" سفينتي شحن قرب اللسان البحري بـ رأس العارة، مدخل باب المندب الجنوبي، كانتا تُقِلَّان أسلحة لصالح العمالقة.

وقامت الفصائل السعودية بـ التحفظ على الأسلحة، وهو ما رفضته "العمالقة" التي تسيطر على المنطقة أمنياً وعسكرياً وتطالب بإعادة الشحنتين.

وتوقعت المصادر اندلاع مواجهات، مشيرة إلى أن الهدف ليس الشحنتين فقط، بل السيطرة على هذا اللسان البحري الهام.

وتُعد منطقة رأس العارة واحدة من المناطق الاستراتيجية المطلة على ضفتي البحر الأحمر وخليج عدن في باب المندب، وهي واحدة من بؤر صراع إماراتي – سعودي للسيطرة على الممرات الملاحية في المنطقة.

وكانت السعودية قد عززت مؤخراً تواجدها عند باب المندب مع استئجارها ميناء جيبوتي في الضفة الأخرى، وسط سباق غير مسبوق للسيطرة على الجزر والمناطق المجاورة للمندب.

 
 

 

خاص-YNP..
 

أطلقت السعودية، يوم الاثنين، تحالفاً جديداً في اليمن. يتزامن ذلك مع سقوط المزيد من أوراقها العسكرية.


ودشّن ما يُعرف بـ "التحالف الإسلامي العسكري" الذي تقوده السعودية ويتخذ من العاصمة الرياض مركزاً له، افتتاح أعمال فعاليات تدريب إعلاميين يمنيين تحت شعار "إعلاميو السلام".

ويشارك في البرنامج الذي يُشرف عليه ضباط رفيعو المستوى من التحالف، بقيادة الطيار اللواء الركن محمد المغيدي.

وهذه هي المرة الأولى التي تتجه فيها السعودية نحو تجنيد الإعلاميين في اليمن بصورة مباشرة وإخضاعهم لإشراف مباشر عسكرياً.

وجاء استدعاء الإعلاميين اليمنيين مع خسارة السعودية آخر أوراقها.

وأعلنت الداخلية (الجهة التي أعلنت) ضبط خلايا تجسس يقودها الموساد الإسرائيلي والاستخبارات الأمريكية والسعودية من غرفة عمليات في السعودية.

ولم يتضح ما إذا كانت الخطوة تُمَهِّد لاتفاق سلام أم للعب دور جديد.

YNP_ خاص:أكد قيادي في حركة انصار الله الحوثيين في اليمن ، استغلال النظام في السعودية للتهدئة في التآمر مع أمريكا واسرائيل ضد صنعاء، متوقعاً معركة فاصلة بين الطرفين.

وقال عضو المكتب السياسي لحركة انصار الله عبدالله النعمي ، في تدوينة على (إكس): " لا عهد له ولا ميثاق، لن ينعم اليمن بالأمن والإستقرار والعيش الكريم مادام النظام السعودي موجودا ، هذا نظام خائن كذاب لا عهد له ولا ميثاق ".

وأضاف: " ولذلك فإن الذهاب نحو معركة فاصلة بيننا وبينه خيار لا أراه بعيدا ".

مؤكداً أنها ستكون " معركة تطير فيها الهام ويطاح فيها بالسواعد والاقدام، ويشف اليمنيون فيها صدورهم، وليفعل الله بعد ذلك ما يشاء ".

YNP_خاص: أفادت مصادر باختلاس مسؤول رفيع في الحكومة الموالية للتحالف السعودي الاماراتي مبلغا كبيرا.

وأفادت المصادر بأن محافظ صنعاء عبدالقوي شريف، اختلس مبلغ مليون دولار مخصصة للجرحى في القوات الموالية للتحالف .

وأضافت المصادر أن شريف صرف لكل جريح 5 آلاف ريال فقط، واستولى على بقية المبلغ.

وذكرت أن تصرف شريف أثار غضبا واستياء واسعاً لدى الجرحى.